للمرة الأولى منذ نحو 3 سنوات، وعلى وقع التحدي الأمني المربك، تحرك الكاظمي على الفور، وأمر بإجراء تغييرات في المفاصل الأمنية التابعة لقيادة عمليات بغداد.
أقال رئيس الوزراء وكيل وزير الداخلية لشؤون الاستخبارات الفريق عامر صدام من منصبه، وعين خلفا له الفريق أحمد أبو رغيف.، بوزارة الداخلية، من منصبه، وتم تكليف نائب رئيس جهاز الأمن الوطني حميد الشطري بمهام إدارة خلية الصقور الاستخباراتية. ونقل قائد عمليات بغداد الفريق قيس المحمداوي إلى وزارة الدفاع، على أن يكلف اللواء أحمد سليم بهذا المنصب.الفريق جعفر البطاط من منصبه، وعين الفريق رائد شاكر جودت بدلا منه، كما أقال الكاظمي مدير قسم الاستخبارات وأمن عمليات بغداد اللواء باسم مجيد، من منصبه.
شدد الكاظمي أيضا على عدم السماح بتشتت الجهد الاستخباري أو تعدد مصادر القرار في القوى الأمنية، وأكد أن التغييرات لن تخضع لما وصفها بالضغوط السياسية. فيما تعهدت قيادة العمليات المشتركة باعتقال من ساعد منفذي الهجومين في الوصول إلى بغداد، وقالت إنها تعمل على الوصول إلى أسباب هذا
هاي شبعنه منها القاتل والمنفذ والمخطط مجهول .يبحثون بالفيس بوك من يعلن عن تبنيه وتخلص السالفه .دم العراقي ماكو ارخص منه.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.