■ بعد رحيل حكم «مرسى/ مكتب الإرشاد» 2013، تصاعدت موجات إرهاب غادر شرس، تمتزج فى المعركة معه دماء الضحايا من أبناء الوطن من الجيش والشرطة والمدنيين.
■ مجتمعنا المصرى يتعرض منذ أعوام لهجمات شرسة عبر «الفيروسات» القَطرية و«الأردوغانية» و«جراثيم» الإسلام السياسى السلطوى النشطة فى الخارج، والمتحوصلة فى الداخل. ومواجهة كل ذلك- فى عالم الفضاء المفتوح للجميع- لا تكون بإغلاق نوافذ منصات الإعلام المعادى، ولكن بإعداد الكفاءات والمنصات الإعلامية القادرة على المواجهة أو المؤازرة.. باحتراف.
■ وبمناسبة «عيد الشرطة»، كتبت فى هذا المكان، منذ أربعة أعوام ، مقالًا لرد اعتبار مؤسسة من مؤسسات الدولة المصرية، مع كل التقدير للملايين التى خرجت فى يناير 2011 تطالب- عن حق- بإسقاط نظام تعطن وتعطنت أركانه. واليوم أقتطف من ذلك المقال فقرات.. كى لا ننسى. كتبت تحت عنوان: «سرقة يوم الشرطة»، أقول: ■ «.. وماذا تسمى تظاهر أمام منزل وزير الداخلية السابق، رافعين شعارات مشينة، ورافعين ؟ أداء ثوريًا؟!. أم هو الانحطاط التام؟ ناهيك عن شعار ، الذى لقنه للشباب المضلل حكماء وشيوخ ثورجية . لا ننكر تفشى سلوك البلطجة فى مجتمعنا، ولكن.. هل البلطجة حكر على رجال الشرطة، أما باقى فئات المجتمع فهم ملائكة رحمة؟!!».. «لماذا أصبحت الشرطة وحدها ، منذ يناير 2011؟.. وهل عملية مهنة العاملين على حفظ الأمن، والقتل المعنوى لهم وتشويه صورتهم، هى مجرد تداعيات تلقائية، أم قلة وعى أم تخطيط متعمد؟».
مصر أحدث الأخبار, مصر عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: AlAhramGate - 🏆 5. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: akhbarelyom - 🏆 20. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: ElBaladOfficial - 🏆 11. / 59 اقرأ أكثر »
مصدر: ElwatanNews - 🏆 23. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: masrawy - 🏆 6. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: akhbarelyom - 🏆 20. / 51 اقرأ أكثر »