«فن الفروسية» يستعيد أجواء مواسم الغوص

  • 📰 aletihadae
  • ⏱ Reading Time:
  • 74 sec. here
  • 3 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 33%
  • Publisher: 53%

الإمارات العربية المتحدة عناوين أخبار

الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار,الإمارات العربية المتحدة عناوين

'فن الفروسية' يستعيد أجواء مواسم الغوص للتفاصيل: الاتحاد_الثقافي نتصدر_المشهد

المسرح أبو الفنون، وهو يلغي الحواجز الزمنية بين الماضي والحاضر. وفي العرض الموسيقي الغنائي الذي قدمته فرقة وائل شوقي، مساء أول أمس، على المسرح المكشوف في اللوفر أبوظبي، شاهد الجمهور لوحات ومشاهد غنائية أداها حوالي 20 فناناً بإيقاعات الأيدي والدفوف حول ثلاثة مطربين يتناوبون في الغناء. شارك في أداء هذا الحفل الجماعي فنانون من الإمارات والبحرين ومصر. وجاء العرض في إطار البرنامج الثقافي الخاص بمعرض «فن الفروسية: بين الشرق والغرب»، الذي يقام بمتحف اللوفر أبوظبي.

تابع الأداء في جميع المشاهد واللوحات الفنية ليظهر نمطاً غنائياً تراثياً يعرف بـ«فن الفجري»، وهو مرتبط بغواصي اللؤلؤ في الخليج العربي منذ مئات السنين، وهو يعبر عن المشاهد الاحتفالية التي كان يقوم بها الرجال في مواسم الغوص. واستوحى الفنان شوقي عرضه من إحدى أقدم أعمال الأدب الفرنسي المعروفة بعنوان: «أغنية رولان»، ومن كتاب «الحروب الصليبية كما رآها العرب» من تأليف الروائي اللبناني الفرنسي أمين معلوف.

وحول أداء الفرقة وانطباع مانويل راباتيه، مدير متحف اللوفر أبوظبي، قال: إن ما قدمته هذه الفرقة يمثل طريقة جيدة لإظهار الخلاف وعدم التفاهم والتوتر الذي يظهر في أداء الأغاني والموسيقا، وهي رائعة بألحانها وكلماتها وقد استمتع بها الحضور، وجاء أداؤها على المسرح بطريقة فنية مناسبة أمام الجميع، بتعبيرها الجماعي الذي تؤديه عدة أصوات.

وقالت علياء الشامسي، مدير البرامج الثقافية بالإنابة في اللوفر أبوظبي: العرض اليوم جاء من الشعر الفرنسي، وتحديداً من «أغنية رولان»، والفنان شوقي قدم العرض من وجهة نظر عربية مختلفة، هذا هو فن «الفجيري»، ومع الفرقة مشاركة فنانين من الإمارات مختصين بهذا الفن، وهو من منظور عربي خليجي. وكان للشباب رأيه في هذا العرض الجميل، وكيف ينظر إلى إحياء الفن القديم، حيث قال خالد الأستاد: لم أعش هذا الزمن، لكن من تعلقي للتراث أحب أن أستعيد هذه اللحظات وأبحث عن الأماكن الأثرية التي تضم كنوز التراث، حتى أعرف أجدادي وكيف كانوا يعيشون، وما هي الأشياء التي كانت تشغل وقتهم وأفكارهم، والأشياء التي كانت تقوي علاقتهم مع بعض. شيء جميل ومفيد أن نرى مشاهد من أجوائهم وتجاربهم ونشعر بهم ونقدرهم.

 

شكرًا لك على تعليقك. سيتم نشر تعليقك بعد مراجعته.
لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

 /  🏆 9. in AE

الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

عودة فن الصيد بالصقور في مالطا بعد اختفائها لقرونكانت مدينة زريق المطلة على البحر المتوسط في مالطا موطناً لأحد الطيور الجارحة المشهورة، قبل أن يختفي أثر تلك الطيور بسبب الصيد الجائر وغياب الاهتمام بالحفاظ على النوع.
مصدر: AlBayanNews - 🏆 14. / 51 اقرأ أكثر »

تقدم نوعيلا يكترث الجيش السوري بالتهديدات المتلاحقة التي يطلقها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ويواصل تقدّمه الميداني النوعي في ريفي إدلب وحماة. رغم !!! عن بشار إلاّ انه يسرنا أن تكون بلاد العرب للعرب
مصدر: AlBayanNews - 🏆 14. / 51 اقرأ أكثر »

عودة فن الصيد بالصقور في مالطا بعد اختفائها لقرونكانت مدينة زريق المطلة على البحر المتوسط في مالطا موطناً لأحد الطيور الجارحة المشهورة، قبل أن يختفي أثر تلك الطيور بسبب الصيد الجائر وغياب الاهتمام بالحفاظ على النوع.
مصدر: AlBayanNews - 🏆 14. / 51 اقرأ أكثر »