أثارت تقارير صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية، مؤخراً، تساؤلات بشأن النفوذ الأجنبي داخل غرفتها الإخبارية وبين كتابها الذين أعدوا تقريراً عن النفوذ الأجنبي المتزايد في الدائرة المحيطة بالرئيس دونالد ترامب، وخاصة هؤلاء الذين يناصبون العداء للنظام القطري الإرهابي.
وقالت «ديلي واير»: ادعى الكُتاب كين فوجل، وديفيد كيركباتريك وديكلان والش، الذين عملوا على هذه المقالة، أن لديهم إمكانية وصول حصرية إلى المستندات الخاصة ورسائل البريد الإلكتروني التي تُظهر أدلة على سلوك غير لائق. ولم يكشفوا عن كيفية وصولهم إلى جميع الوثائق الخاصة، وخاصة اتصالات برويدي الشخصية. وفي العام الماضي، أقام برويدي دعوى قضائية ضد دولة قطر، مؤكداً أن المتسللين الذين يعملون لحساب الحكومة القطرية سرقوا رسائل البريد الإلكتروني وغيرها من رسائله الشخصية.
وقال الكاتب إنه طلب من كينيث فوجل، المراسل الأول في التقرير الرئيسي للقصة، التعليق على الاتصالات التي لم يتم الكشف عنها مع قطر. ولكنه لم يستجب، لافتاً إلى أن فوجل لديه تاريخ من التقارير المتحيزة.
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »