ي الأبعاد الذي يحاكي تفاصيل شكل عبدالحليم حافظ، إلى جانب العمل على تطوير تفاعله مع الحضور، منح الجمهور فرصة الاستمتاع بحفل يدمج بين ما هو افتراضي وواقعي لعيش تجربة تجمع بين عذوبة صوت العندليب وألق الحضور على المسرح.
وكان التصفيق المتواصل إشارة للتفاعل الكبير بين «الهولوغرام» والجمهور الذي شهد الحفل، فلم تكن الصورة الثلاثية الأبعاد على المسرح مجرد مؤدية للأغاني، ومقارنة مع الحفل السابق، الذي أنتجته شركة «ان دي بي» نفسها المنتجة لحفل حليم، فقد تم العمل على تطوير ميزة التفاعل لمنح العرض صفة أكثر واقعية.
وكان اللافت في حفل عبدالحليم حافظ تقنية الصوت التي تميزت بالجودة العالية، حيث إن صوت الفنان الراحل كان يصدح في فضاء مسرح الأوبرا بشكل نقي وعذب، جعل الحضور ينسجم معه كثيراً، لاسيما في أداء أغنياته ذات الشجن العالي، كأغنية «نعم يا حبيبي»، والأغنية التي ختم بها الحفل «جبار».
الله يرحمه تعذبونه بالهولوغرام
الله يحشركم مع من تحبون بني صهيون. الناس تموت وانتم تغنون الله يعينكم على عذاب ربنا .
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.